عشقت طالبه
بيخبط ال كانوا متابعين معايا رواية أحببت ظابطه هما ال هيفهموا
وكان ال بيخبط هوا ابو مصطفى
ياسين قام من على مصطفى وفتح الباب عشان ينزل
بس مصطفي كان خلصان خالص من كتر
شريف ابو مصطفى... ايه دا في ايه وايه ال حصل لبني دا انت عملت ايه ي ياسين
ابنك كان محتاج يتربى من اول وجديد وانا ربتهولك
ليه هوا ايه ال حصل
الب على طفله كان عايز ېلخلود
ياريت تلم ابنك شويه عشان عيب كدا انت ع بنت
هوا يستاهل ال حصله وانا هعرف اربيه من اول وجديد
عن اذنك
بقلم خلود الطحان
اتفضل يبني بس ياريت محدش يعرف ال حصل دا عشان سمعتي وسمعة بنتي
متقلقش ي عم شريف ال حصل دا مش هيطلع بره
ياسين سابهم ومشى
تعريف لشخصية مصطفى... كان صديق مقرب من ياسين بس دايما الحقد جواه من ناحية ياسين وكان بيعمل صاحبه وهوا اساسا بيكرهه عشان ياسين متفوق عنه ف الدراسه ومحبوب من كل الناس بس من ساعة ما خوخه نقلت هيا واسرتها المنطقه
ودا خلى الغيره والحقد يملوا مصطفى اكتر
يلا ي خوخه عشان اوديكي الملاهي زي ما وعدتك
حاضر ي ابيه جايه اهو كنت بس بلبس الكوتشي
ايه الفستان دا
ايه ي ابيه وحش
لا حلو عليكي بس قصير شويه
عادي ي ابيه انا لسه صغيره لما هكبر مش هلبس قصير تاني
وهما ماشيين قابلوا مصطفى
اهلا اذيك ي ياسين امال قولتلك تعالى نروح نلعب كوره قولتلي عندي مشوار
منا فعلا عندي مشوار مع خوخه
رن تليفون ياسين مره واحده وكان مامته
الو ايوه ي ماما.... مالك بس في ايه... طب انا جاي حالا... لالا انا عارف المستشفى
في ايه ي ياسين مالها طنط
تعبت وراحت المستشفى ولازم اروحلها
مصطفى ف سره... يعني انت طنشتني عشان تخرجها ماشي ي ياسين
بقلم خلود الطحان
معلشي يخوخه ماما تعبت ولازم اروحلها ومصطفى هيروحك... ياسين وهوا بيمشي... معلشي يامصطفى روحها
متقلقش انت عليها سلام
ايه ي خوخه زعلانه ليه
عشان ابيه مش هياخدني الملاهي
طب ايه رايك اوديكي انا وهجبلك كل ال انت عايزاه
ليه دا انا هعملك كل ال انت عايزاه
لا بس انا بحب ابيه ياسين وكنت عايزه اخرج معاه هوا وهوا لو مش هيخرج انا كمان مش هخرج يلا سلام بقا انا هعرف اروح لوحدي.. باي
خلود مشيت من قدام مصطفى
ف سره... حتى دي كمان ي ياسين خدتها بس لا مش هسيبك تاخد خلود عشان هتبقى بتاعتي
قوم قوم ي حليتها
تعرف تخرص انا عملت كدا قدامه عشان انت فعلا غلطان
نعم انت بتقول ايه ي بابا انا غلط ف ايه البت هيا ال جايه عندي برجلها اقولها لا
غبي وهتفضل طول عمرك غبي مش انا قولتلك ركبلها الوش الحنين عشان تميل ناحيتك وكنت هتاخدها من غير م اعمل حاجه
جرا ايه ي عم شريف انا وانت عارفين سواء كدا أو كدا انت هتعمل ال ف دماغك عشان ټنتقم من ابوها
يعني هوا انت ال مش عايز ټنتقم من ياسين وهتحرقله قلبه عليها
بس يترا اڼتقامي زي اڼتقامك انت اڼتقامك من
ابوها ومن امها لكن انا اڼتقامي من ياسين بس
تعرف تقعد ساكت ومسمعلكش حس
ماشي ي عم
شريف وهنشوف